أصحاب جنتي الصغيرة هناك
.. هم
حين يملأني الشجن
حين يتملكني الضيق
حينما ابحث عن انس احتمي به
أحمل نفسي إلي ذكراكم
شباب هم النور
صوت عالي طيب
يحملك علي أن تكون .. علي أن تعيش
المح النور يرتقي عبر الروح حين يحل وجودكم
أعزاء هم .. حميمو القرب هم
شعاع ينطلق إلي الطيب في روحي بندا من نور ليجبرني علي أن أؤمن به دون كل أكاذيب العتيق .. المتقادم داخلي من صور
هكذا أنتم .. وها أنا اشدوا بنور ينبعث من سحاباتكم الممطرة
...
مغامير
حينما اشتهي سفرا لما أحب ابحث عن نقطة فراغ بينكم انزلق إليها حتى أحياكم .. فأكون معه
...
أنت
... حين المح صورتي ضبابية في مساحة الوجود من حولك
... أراني
ميتة