Wednesday, September 28, 2011

كأن اهتمامكي يعني لي البقاء


الابيض لون كل شيء

احتوتني بوجودها اليوم

بتنظيمها لكل شيء

بالنور

اشهد انك كنت ولازلتي لي نورا تهتدي به روحي

تعلمني اليوم

تكرر رد فعل واحد لي كلما تذكرت اني صحوت من حلم جمعني بكي

كلما تذكرت تطرب روحي واجدها تهرول تجاه فكرة انه من الممكن
ان يكون ما نحن فيه هو الحلم

واني بكل هذه السنين الخمس وكل ما جد فيها .. في حلم

اعلم انك تعلمين هذه الحقيقة

اعلم

..

كنت اوقف هرولة روحي تجاه هذه الامنية باخذي لنفس عمييييييق
ينتهي بكلمة الحمد

الحمد لله

عل روحي تتذكر ان حلما جمعنا هو نعمة شكرها واجب

فتهدأ وتستحي من الله

..

وحشاني

عرفة انك عرفة

..

داخلي احساس عجيب بان القادم لك فيه يد

عهدي بربي ان يحمل لي النور كل فترة علي يدك ليكون لك يد في
النور

وكاني مستنية هدية من طرفك انت وعمي الطيب احمد حمد

اتغني بتذكري لصوتك وهو يسال

الم احضر لك انا وعمك احمد ذلك الجديد.. ارتديه

كان جديدا هادئ .. علي القد .. مع ان شكله صغير الحجم

لكنه فاجأني انه علي القد

...

رايتك تنتظرين في شغف ترتيبي لحياتي من جديد

..

ماذا اقول لك؟!! ممكن تساعديني؟

ديما مهمومه في زيارتك لي .. بي

تفكرين في كل شيء

..

كنت اظن اني حرمت التعلم منك برحيلك

..

يوم عزاء زملائك لنا هناك في مدينتك التي اتخذتيها زوجا وابنا
واحفادا

جلست مع صديقتك التي قلتي لي يوما انها جدعة .. بمية راجل

فاذا بها تقول عنكي

عمتك دي يا فريدة جدعة بميت راجل

ومع اني كنت احاول التخفيف عنها انتلقت في هذياني بكما

..

املي اكون جدعة وبمية راجل

..

لم اركي في احلامي حتي اليوم سوي 4 مرات

كل مرة يعجزوني اهتمامك وانشغالك بي

..

حتي اليوم وانا معكي كنت تبحثين عن النور داخلي

غريزة المعلم

لا

غريزة الأم .. ولي الأمر .. تغمريني يها عندما القاكي

..

اعلم اني بوجودك في حياتي ولو ليوم واحد اعلم اني غمرت من الله
بالنعمة

اعلم اني مازلت في النعمة مغمورة

اعلم اني بنعمك في نور

...

هل لكي ان تتصوري مقدار الوهج الذي يجتاح روحي حين القاكي

هل لكي ان تدركي مدي نقاء الندي الذي تغمرين به روحي كلما زرتني

..

اذكر يوم مسكت بهاتفي بعد اول محاضرة ادرك فيها اني احمل ملامح
استاذ

مسكته لاطلب ارقام منزلك

ومع ان النور .. نور الشمس كان يغطي ملامحي ولاكني ادركت مع
اعادتي الهاتف الي جيبي ان روحي تنطفي حين ادرك صور الغياب .. غيابك

..

حلمي اليوم كان ابيض ..كله ابيض .. به شفافية .. به صوتك الحبيب

به ذكر صديقي الكبير وعمي الطيب أحمد

..

خرجت من حلمي وانا سعيدة بتوجيهك وهديتكما

ظللت طوال اليوم انصت لهمس كل شيء علي ادرك صورة هديتك ومعناها

ربما ادركت قصدك وربما لا

..

تعلمين احس الونس والثبات والتميز حين القاكي

..

وكأن وجودك يحمل لحن النور

وكأن اهتمامكي يعني لي البقاء

وكأن ذكره يعني لي الونس

..

تعلمين اني منكي شيء وانك لي حياة



شكرا لو تنفع ...



Saturday, September 24, 2011

نورا تهتدي به روحي

الابيض لون كل شيء
احتوتني بوجودها اليوم
بتنظيمها لكل شيء
بالنور
اشهد انك كنت ولازلتي لي نورا تهتدي به روحي
تكرر رد فعل واحد لي كلما تذكرت اني صحوت من حلم جمعني بكي
كلما تذكرت تطرب روحي واجدها تهرول تجاه فكرة انه من الممكن ان يكون ما نحن فيه هو الحلم
واني بكل هذه السنين الخمس وكل ما جد فيها .. في حلم
اعلم انك تعلمين هذه الحقيقة
اعلم
..
كنت اوقف هرولة روحي تجاه هذه الامنية باخذي لنفس عمييييييق ينتهي بكلمة الحمد
الحمد لله
عل روحي تتذكر ان حلما جمعنا هو نعمة شكرها واجب
فتهدأ وتستحي من الله
..
وحشاني
عرفة انك عرفة
..
داخلي احساس عجيب بان القادم لك فيه يد
عهدي بربي ان يحمل لي النور كل فترة علي يدك ليكون لك يد في النور
وكاني مستنية هدية من طرفك انت وعمي الطيب احمد حمد
اتغني بتذكري لصوتك وهو يسال
الم احضر لك انا وعمك احمد ذلك الجديد.. ارتديه
كان جديدا هادئ .. علي القد .. مع ان شكله صغير الحجم
لكنه فاجأني انه علي القد
...
رايتك تنتظرين في شغف ترتيبي لحياتي من جديد
..
ماذا اقول لك؟!! ممكن تساعديني؟
ديما مهمومه في زيارتك لي .. بي
تفكرين في كل شيء
..
كنت اظن اني حرمت التعلم منك برحيلك
..
يوم عزاء زملائك لنا هناك في مدينتك التي اتخذتيها زوجا وابنا واحفادا
جلست مع صديقتك التي قلتي لي يوما انها جدعة .. بمية راجل
فاذا بها تقول عنكي
عمتك دي يا فريدة جدعة بميت راجل
ومع اني كنت احاول التخفيف عنها انتلقت في هذياني بكما
..
املي اكون جدعة وبمية راجل
..
لم اركي في احلامي حتي اليوم سوي 4 مرات
كل مرة يعجزوني اهتمامك وانشغالك بي
..
حتي اليوم وانا معكي كنت تبحثين عن النور داخلي
غريزة المعلم
لا
غريزة الأم .. ولية الأمر .. تغمريني يها عندما القاكي
..
اعلم اني بوجودك في حياتي ولو ليوم واحد اعلم اني غمرت من الله بالنعمة
اعلم اني مازلت في النعمة مغمورة
اعلم اني بنعمك في نور
...
هل لكي ان تتصوري مقدار الوهج الذي يجتاح روحي حين القاكي
هل لكي ان تدركي مدي نقاء الندي الذي تغمرين به روحي كلما زرتني
..
اذكر يوم مسكت بهاتفي بعد اول محاضرة ادرك فيها اني احمل ملامح استاذ
مسكته لاطلب رقم منزلك
ومع ان النور .. نور الشمس كان يغطي ملامحي
لكني ادركت مع اعادتي الهاتف الي جيبي ان روحي تنطفي حين ادرك صور الغياب .. غيابك
..
حلمي اليوم كان ابيض ..كله ابيض .. به شفافية .. به صوتك الحبيب
به ذكر صديقي الكبير وعمي الطيب أحمد
..
خرجت من حلمي وانا سعيدة بتوجيهك وهديتكما
ظللت طوال اليوم انصت لهمس كل شيء علي ادرك صورة هديتك ومعناها
ربما ادركت قصدك وربما لا
..
تعلمين احس الونس والثبات والتميز حين القاكي
..
وكأن وجودك يحمل لحن النور
وكأن اهتمامكي يعني لي البقاء
وكأن ذكره يعني لي الونس
..
تعلمين اني منكي شيء وانك لي حياة
شكرا لو تنفع ...