Wednesday, September 26, 2012
فأسي القاطع
جبال الطمأنينة برتقالية اللون تفعل الأخضر داخلي
فتمتد جذور شوقي البنية حتى آتي أنا حاملة فأس القطع ... فأفصلها
...
هكذا بين الأمل واليأس
بين الرجاء والخوف
بين الحياة و... الحياة
لما بيفوت الأوان
كنت اظن اني اعبر دائما عن احساسي بالاشياء والاشخااااص
كنت اظن اني اقوم بذلك بالقدر الكافي
...
ادركت اليوم اني لم اكن كذلك فقد رحلت زميلي المحترم ... م. خالد
دون ان اقول لك اني كنت اتعلم الكثير منك
زميلي الكريم رحمك الله واورثك رحمة وعف ورضا منه
..
...
مهما حاولنا نعبر عن امتننا للناس اللي بنتعلم منهم هنفضل ممتنين لهم ومش عرفين نقول شكرا
... ولما ما بنعبرش عن ده ويفوت الآوان الآلم بيكون خانق
عبروا عن امتننكم لمن تتعلمون منهم
..
اللهم اجزه عني خيرا ونورا ورحمه
احاول ان اذكر نفسي
http://farida-ahmed.blogspot.com/2010/11/blog-post_30.html
Tuesday, September 25, 2012
تفصيل الدنيا
رجعت من كاترين شيفة تفصيل الدنيا بوضوح
بلاحظ حاجات صغيرة
ومتصالحة مع الحاجات الي حد كبير
هي كاترين ديما بتخلي روحي حسة بسكينة وان العالم براح ... اول اسبوع بعدها
وبعدين ابدأ احس الاشتياق والاحتياج الشديد لها وساعااات الوحدة الموجعة
بوصل لمرحلة بتبقي كل الحاجات بتوجع .. حتي الحاجات الحلوة
..
فارق المرة دي كمية التفاصيل اللي بلاحظها واللي بتخليني ابتسم حتي لو ألوانها بهته
...
Tuesday, September 11, 2012
بس نصدق
كنت فكرة ان طريقة تعاملي مع ذكرياتي حية بالقدر الكافي اللي يحافظ لي عليها
اليوم لمحت تلك الخيوط وقد تأثرت بطول الزمن واحيانا بوثبي بسرعة في حكاياتي عنها
لمحت اليوم فريدة وهي بتتكلم عن من كانتهم .. وليس عن نفسها
حكياتنا عن حياتنا وذكرياتنا محتاجة تكون بهدوء وكأننا نحياها من جديد .. يتحس فيها كل شيء
حسة بآلم لان ذكرياتي وانا احاول تلاوتها علي مسامع من احبهم واعتز بهم كنت كمن يقذف بها خارجه
كنت احاول استغلال ما تبقي من وقت قصير
.. فجأة ادركت ان هناك خطر يداهمني انا ومن اسعدني التواصل معهم مؤخرا
فجأة ادركت ان الوقت عدي ولم افصح لهم عن امتناني لهم وان لم نتفاعل معا عن قرب .. محتاجة اقول
انه اصبح لكم مساحات خاصة يطمئن بها وجودي
..
محتاجة اتكلم معاكم كثير وعلي مسافات وناخد وقتنا .. نعيش الحياة مش نحكيها وكأنها ذكري
...
اليوم ادركت مرور الوقت .. اليوم لمسني الآلم .. وبعد بحث ادركت اني في حاجة لوقت اطول معكم
الناس الطيبة .. المختلفة .. في كل مكان حولنا ... كثير قوي
اعلن اني مجهده من وفرة الدهشة ... الانسان اللي جوي كل واحد فينا مذهل ... مجهد .. كأنه النور
يمكن قلقانة من بكرة ...
يمكن محتاجة اكون معاكم اكثر
يمكن مجهدة لانكم مليانين نور .. وده مجهد .. النور .. مجهد
يمكن الفرحة معجزاني .. لاني مصدقة ان الأمل في اللي جي .. وده معناه ان اللي جي نور ...... لانكم فيكم من النور نور
... بس نصدق
انا مصدقة .. وتصديقي ده .. مخليني في حالة اجهاد
سمحوني .. انا مش عرفة
هو انا بحاول اشتكي لربنا لان النشوة بالنور اللي خلقه فينا مجهدة كده ... واللي بحاول اشكر له وجدكم ووجود النور؟
في سانت كاترين لما بقف اصلي ببدأ ابكي لان الحقيقة مدهشة والعجز عن الشكر محي للقلب
لما بشوف النور في عين حد من الطلبة بتوعي بحس وكأن ربنا نفخ في روحي لحظتها من جديد .. وكأنها ولاده بتعرفني ان اللي مكتشفتوش لسة كثير .. ولسة .. مذهل
لما بفكر في ان الوقت عده واني ما لحقتش اعشكم بلقيني بسكت وسيب روحي تتمني علي الله في صمت ... انه يرزقكم نور زي اللي لمستم به قلبي وزيادة ... يا رب آمين
لكل الناس الطيبة اللي بيجهدوا قلبي بالنور اللي جواهم
والي .... لشباب نماء 2012
بكل ما تحمله من قصور ... اقولها .. شكرا
Subscribe to:
Posts (Atom)