أقلعت بالأمس طائرة لتحملني لمنفى في أرض غريبة
حملتني بكل سرعتها وحملت انا قائدها على ألا يتوقف
أن يتجه بنا وبلا هوادة أو تباطأ لأبعد مكان
حرمت الأمان
تلاه سلبي احساسي بالانتماء
لم تهبط طائرتي حتى اللحظة
وكأنه لا مكان لي إلا تلك الأرض
وها أنا أعلن
أنى في سبيلي لاتخاذ الطائرة وطنا لي إن لم أجد بديلا لذلك الوجود الذي فقدته عنوة ماخرا
8 comments:
الطائرة وطنا لي
شعور مخيف
حتى لو لم تجدى البديل
يا بنت الذين
بصي بقى
أنا هعلمك عروض في أقرب فرصة
والسنة الجاية
هنحتفل بأول دواوينك
إن شاء الله
فقط لو لجد طريقا الى ذلك الينبوع السحري الذي تملأين منه آنيتك
فقط
نور
شكرا يا طه انك حسيت الى عوزة اقوله
انا حقيقي خيفة
تحياتي
لا والله يا عم طلبة
بين عليك بتهزر
هموما اعمل نفسي مصدقاك وهستنا الفرص دى
حقيقي ببقى فرحانه لما بلقيك معلك هنا يا طلبة
:)
ربنا يكرمك يا نور
حقيقي نور
:)
تحياتى الممتنة وكلماتك الرقيقة
نورتيني والله
ويبدو إن أنا هاأقعد أشكر فاوستوس الشهير بطه عبد المنهم الفيلسوف الصغير كثيرا..
يبدو أيضا أننا من رواد الفضاء، جميعا بلا استثناء، فليكن، فلم تكن الأرض مصدرا لسعادتنا كما فعلت أحلامنا..إلى اللقاء في طائرتك، أو سفينتك، أو لنرتدي جميعا هذا الثوب الضوئي ونبتعد بعيدا، بعيدا إلى هناك
تحياتي الدائمة
مين نور مين يا استاذنا؟!!
شكرا لحضرتك يا دكتور
كلك كرم
وشكرا يا طه
تحياتى
Post a Comment